كَ إبتسامة طفل أراك ولا أجدك ..
كَ حضن إمرأةٍ عجوز غاب إبنها طويلاً ..
أفتقدك وأستلّذ بِ أيام غيابك
يشعلني الشوق ويخمده الحنين
أتراها أحلاماً مافارقت غفوتها ؟
أم أنها أنت بِ تفاصيل الأمنية ؟
كثيراً مايرافقني دعائي ( يارب أسعده مقدار ماأطمئن له قلبي)
ذكرياتك القابعة مؤخرة ذاكرتي يحرضها كل شخص بِ حديثه عن حُلمه !
أجل كنت ولاتزال حُلماً لم أره بعد !
أصفك كيفما أريد وأدعوك كيفما أشاء فَ لربما أصبح الحُلم واقعاً يوماً ما !
أغمضوا الجفون هذه لم تكن سوى أحاديث نفسٍ لم تحب شخصاً بِ عينه في حياتها !
فقط صفصفة حروف أرادت الخروج من صومعة الحكاية ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق