شُباكي الحزين وخيُوط العنكبوت لم تغادره منذ زمن..
أنا وصوتُ الرِياح نبدو كصديقان أجبرتهُما الحياة على البوح بلغةِ الصمت بصوتٍ عال ...!!
لا يفهمنا سوانا ..
أنا وصوتك و بعثرة مشاعر لم تفهمها ..
نعم لم تفهمها كما أريد انا بل كما تريد أنت ..
تباً لحمقك وسذاجتي..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق