الاثنين، 19 يوليو 2010






شُباكي الحزين وخيُوط العنكبوت لم تغادره منذ زمن..

أنا وصوتُ الرِياح نبدو كصديقان أجبرتهُما الحياة على البوح بلغةِ الصمت بصوتٍ عال ...!!

لا يفهمنا سوانا ..

أنا وصوتك و بعثرة مشاعر لم تفهمها ..

نعم لم تفهمها كما أريد انا بل كما تريد أنت ..

تباً لحمقك وسذاجتي..!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق