السبت، 24 يوليو 2010



أي صباحٍ سَ يأتي ولم تستكين مضغتي بعد ؟
أم أي منام سَ يُريحُني حُضنه ؟
أيا ليل صاحبني وأغدق عليّ السكينة ودثرني بِ الحب
وأرحل بِ هدوء كَ مايشتهي ذاك المُحب ب ِصمت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق